الأربعاء، 3 أكتوبر 2012


                لوحة ترسمها قولبنا وليس العقل 

في بعض الآوقات ونسينا الحب الكرامة ونرى تجاهل الحبيب ظروف الوقت ونبحث له عن الأعذار ونحدثها بشكل مستمر وعندما تأتي الصفعة نستوعب أننا شيءمفروض عليه وندع الحبيب دون وداع عسى أن يسأل عن سر الغياب ولكن نتفاجئ  بتجاهل وعدم الملاحظة
 لاتحزن وتذكر أن حبيبك يعش في سعادة حتى ولو كان بعده يعذبك ويرهقك تفكرك الحب مثل الورده تنشر رحيقها في كل مكان أحبث عن رحيق الحب في وردة أخرى اسعى أن تقدر حبك لها فسوف تحلصل ع حديقة ورد
وليس اجمل حب التقرب للخالق

هناك 3 تعليقات:

  1. ان الحب مثل الوردة يحتاج لعنالية حتى تظل فى الحياة وتنشر عبقها وعدم ريها يؤدى الى ذبولها فلنبحث عن الحب الطاهر الصادق الذى يبادلنا معانى التضحية تحياتى اليك

    ردحذف
  2. صباح الخير ،،

    لمستُ في كلماتك صدق الاحاسيس .. هو هكذا الحب في زمننا .. طرف يعيش في غاية السعاده بالقرب من حبيبه .. وطرف آخر الأمر لديه سيّان سواء كان الطرف الأول موجود في حياته أم لا .. ثم تأتينا الأقدار بـ ( الفراق ) .. فلا فرق ولا احساس لدى هذا .. ويتعذب ذاك ،،

    ضمائرنا تملي علينا أن نحب .. نعشق .. نتعذب .. نشتاق .. نبكي بصدق .. سواء كان من نحب صادق معنا أم لم يصدُق

    وعلينا التذكر بأن .. المحب دائماً يتقرب من حبيبه ، فأيُّ حبيبٍ أعظم من الله !

    لكِ ودّي وتحياتي

    ...
    عبير الكويت كانت هنا

    ردحذف
  3. من وجد الله ماذا فقد
    ومن فقد الله ماذا وجد
    ولا أسمى وأجل من الحب في الله ولله

    ردحذف