يطرق إسماعي ما يزعجني واعلق العقل والقلب عنها ولكن .....
دون جدوى اشعر وكأني في حلبة مصارعة من كثر ما أتعارك معها
وأحاول تصدي لها و قرصتها المزعجة لتي توقع بي في شبكات اليأس
آه ومن يسمع صدى آآآآآآآآآآآآهاتي غيرك يا آنا تعبت من ذاك
الشعور اهلك الجسدي ور ويدا" رويدا" اسطر تلك أكاذيب
لتي اكذب بها ع نفسي و أدويها ب الآمال ونسيج من الأحلام والتخيلات
تجعلني اذهب بفكري إلى ابعد مدى وكأني ارتفع سبع سموات وبعد لحظات
من أحلام اليقظة ترمي بي على عتبات الرمال وتذكرني اني جزء مبتور
وليس له أي قيمة في المجتمع ارغب في الرحيل نعم ارغب بالرحيل
إلى مجتمع أخر يقدر قدراتي ربما أجد من يقدرك يا أنا
بوح العنود